أسرار حاسّة الشمّ والروائح

وم وقف الإنسان على قدميه وابتعد أنفه عن الأرض، تقلّص دور الشمّ في الإنذار والدفاع الاستباقيين. لكن أدوار هذه الحاسة العظيمة تبلورت أكثر في تقدير الروائح التي تحوم في الهواء وفي الإشراف على مراقبة دخول الطعام في الفم. وهي وسيلة الاتصال الخفية بين الناس، وفي أساس علاقتنا مع الجنس الآخر